
الذين عنفوني طفلًا
زكي العلي* قصائد نثرية: الذين عنفوني طفلاً لكمتُ أسماءهم حرفًا حرفًا حتى تورمت الورقة ! الذين ركضوا ورائي في الأسواق رسمتهم بأرجل مكسورة على
زكي العلي* قصائد نثرية: الذين عنفوني طفلاً لكمتُ أسماءهم حرفًا حرفًا حتى تورمت الورقة ! الذين ركضوا ورائي في الأسواق رسمتهم بأرجل مكسورة على
محمد أبو شرارة* تَجَسَّدِيْ يَاهَيُولَى تَكَشَّفِيْ يَاسُتُوْرُ مِظَلَّتانِ وَمَاءٌ وَمُخْمَلٌ وَعَبِيْرُ تَغَار مِنْكِ الْمَرَايَا كَمَا يَغَارُ الحَرِيْرُ وَاليَاسَمِيْنُ يُصَلِّيْ وَتَسْتَحِمُّ
شفيق العبادي* أنت السفينة وأنا أحجية الطوفان أنت الشراع وأنا نفرة الريح أنت النورس وأنا أغنية البحر أنت الموجة وأنا مخدع
صباح فارسي* أخبرتني رؤاي حكاية أن الرجل الذي دخن لفافة التبغ العاشرة وهو يقرأ جريدة الصباح في مساء حزين لم يكن سوى عاشقًا طغى الشغف
آمال اللطيف* مازلتَ تأكلُ من نخل الهوى رُطبا ومن دواليَ كرميْ تقطفُ العنبا تموزُ أنضجها قبل الأوانِ فهل كنتَ الوحيدَ الذي قد أدركَ السّببا أبني
راجح عبدالله* متلهفٌ أشواقه تتضرمُ والنوم إن زاد الحنين محرّمُ . أتراه يصبر والسهاد حليفه وكأنما ليل التنائي مأتمُ . كيف العزاء وما له من
بدرية البدري* كم كان عُمرُ الجرح حين تعمّدا أن يُكملا الذنبَ الذي يوما بدا؟ أن يَبعُدا، أن يتركا للموتِ عذرًا كي يجيءَ؛ فضلَّ
حمد جوبير* عُدْ للحياة.. فإن في أوجاعنا. همًّا أخاف جروحهُ المتناثرةْ واكتب لنا بالاخضرار منائرًا . أيامها للأمنيات مجاورةْ ياأيها المنساق .. دمعيَ مثقلٌ.. خفّف
حوراء الهميلي* عني تَقَرَّرَ للحياةِ مجيئي وقَّعْتُ في المنفى قرارَ لُجوئي ما كان لي فيه الخيارُ لأنَّهُ لو كان .. لم أخترْ مصيرَ نشوئي
خالد عبيري* و بشوارع الروح طائف من الألم قيثارة و من أسماء الأحبة أوتار شغف الريشة لا ينتمي لطائر جناحه زائف اعزف بأصابع الأسئلة إني