افتتاحية العدد 82
افتتاحية العدد 82 نطل عليكم قرائنا الكرام عبر صفحات مجلتكم فرقد الإبداعية في العدد الثاني والثمانين، ويأتي في الثاني من شهر شعبان 1443هـ، الخامس من
افتتاحية العدد 82 نطل عليكم قرائنا الكرام عبر صفحات مجلتكم فرقد الإبداعية في العدد الثاني والثمانين، ويأتي في الثاني من شهر شعبان 1443هـ، الخامس من
إعداد_أمينة فلاتة لا شيء يوازي التحلي بالأمانة والمصداقية في جميع مناحي الحياة، الأمين يرتقي بذاته ويرتقي بكل ما يقدم لمجتمعه، وحين نتحدث عن (الأمانة) نستحضر بعض
*مُقْدِمٌ حدّ المجازفة، يطيل في بناء مبادئه وينسفها *من لا يندهش لا يُدهِش *التأمل هو شِباك الخيال الذي أصطاد به الصورة الشعرية *الشعراء هم بمنتهى
قد تتحول دائرة الضوء لمربع أو لمستطيل وربما تمر بكل الأشكال الهندسية بأدواتٍ تتحدى منطق الواقع، غير أنها لا تخرج عن خط رسمه مهندس استخدم
أ.د.عالي سرحان القرشي* بدأت الحركة الأدبية في المملكة تطالع القارئ بحضورها عبر الصحافة والإصدارات الأدبية حين بدأ النقد يمارس حضوره التوجيهي حينًا، والتقريعي حينًا آخر،
ملامح البيئة المكانيّة في نماذج من القصة القصيرة في المدينة المنورة ( دراسة أدبية ) صالح الحسيني * مدخل: “تحتل القصة القصيرة بمفهومها العام في
الإطار السردي يان مانفريد. ت. أماني أبو رحمة* الخلفية والأسس: بدأ علم السرد يتشكل بصفته علمًا له قواعد وأصول في عام 1966م، العام الذي أصدرت
ماجدة الشريف نحن بالفن نسمو بأرواحنا وأخلاقنا، نتجاوز كل شيء بلحظات، نعيش عالمًا آخر لا يدركه سوى الفنان ذاته. الفن رسالة ذاتية تنافسية بين الفنان وفكره، يترجم بها كل ما يجول بخوالجه، ويهذب فيها سلوكه بلون يحاكي مزاجية لحظته ليظهر لنا مكنونه الذي يتفرد به بلوحة يرسم كلماته التي لا يستطيع البوح بها إما لعجزه عن التعبير أو لرغبته بالتحفظ. الفن رسالة خاصة بالفنان قبل أن يصبح الفن رسالة ثقافية وتغذية بصرية وتبادل الخبرات بينه وبين من حوله والعالم أجمع. الفنان بفنه يهذب ذاته ومن ثم ينشر تهذبه ليهذب من لا تهذب لديه، ومن لا قيم إنسانية تُسيره، ومن لا مبدأ له يسير عليه. هناك كلمات ربما رسمها وتلوينها أفضل من البوح والتعبير عنها لتصل بشكل سليم وقوي ومؤثر،
هناك فئة جديدة اسمهم: القراء الجدد هؤلاء وإن كانوا على خير؛ إلا أنهم مفتونين بالتقنية، وباللهث وراء الاعجابات وإعادة تدوير منشوراتهم. لا يكاد الواحد منهم
وسام العاني* فتشتُ عنها بلادَ الضوءِ والكحلِ حُزناً فحزناً وما أوشكتُ يا ظلي الضائعانِ أنا والعمرُ دون هدى كُنا نفتشُ في الطوفانِ عن تَلِّ