225
0544
0199
0475
1170
010
0103
0121
0الرياض_فرقد تستضيف هيئة الأدب والنشر والترجمة، سلطنة عُمان الشقيقة كضيف شرف للدورة المقبلة من معرض الرياض الدولي للكتاب 2023، والذي سيقام تحت شعار "وجهة ملهمة" خلال …
11784
04713
04364
174298
03997
0الدكتورة عفاف عبدالله هاشم يماني واحدة من مثقفات ومبدعات العالم العربي بصفة عامة، والمملكة العربية السعودية بصفة خاصة، والمدينة المنورة على وجه الخصوص.
لقد كان طريقها العلمي طويلًا لكي تصل إلى التخصص في النقد بصفة عامة، والنقد المسرحي بصفة خاصة، وكان الدكتور محمد مندور هو النموذج الذي فضلت أن تدرس أعماله بدقة وتكتب عنه كتابًا سيظل من الكتب الهامة في المكتبة العربية.
عندما قررت الدكتورة عفاف أن تدرس النقد الأدبي شمل قرارها أن تكون مصر هي وجهة الدراسة، وأساتذة النقد الأدبي في مصر هم مراجع هذه الدراسة برؤاهم وكتبهم المتميزة.
تخصصت الدكتورة عفاف في النقد، وتفاعلت معه على عدة مستويات كان أولها هو المستوى الجامعي، فهي الأستاذة الجامعية المتميزة التي تستطيع تبسيط المعلومة لتستوعبها العقول وتتفاعل معها.
وعلى مستوى التأليف والكتب، وضعت الخطط التي على أساسها ستنجز مشروعاتها النقدية التي تتناول إبداعات مبدعي المملكة العربية السعودية في الأفرع الإبداعية المختلفة وفي مقدمتها المسرح والرواية والقصة القصيرة والشعر والنثر، ثم تنتقل إلى مصر حيث مكان الدراسة التي تفاعلت فيه مع ندوات أدبية كان يشارك فيها القمم من أساتذة النقد ونجوم المبدعين الذين تصدروا المشهد الإبداعي حتى الآن.
وكانت النية معقودة بعد ذلك على الانتقال إلى البلاد العربية، البلد تلو الآخر لرسم خريطة إبداعية عربية من خلال رؤيتها النقدية.
لكن التخطيط المرتبط بالطموح شيء والواقع شيء آخر، فلكي ينفذ المخطط خططه بكاملها لابد أن تسير الحياة على الوتيرة التي تمكنه من ذلك، وهذا مالم يحدث مع الدكتورة عفاف التي حالت الظروف الحياتية بينها وبين ما خططت له وحلمت بأن تنجزه، ليس على المستوى النقدي فقط ولكن على المستوى الإبداعي، وعندما يعرقل جزء من الحلم تتوقف تلقائيًا بقية الأجزاء.
عند بعض الناس يكون هذا التوقف نهائيًا، وعند البعض الآخر يكون التوقف لالتقاط الأنفاس، وإعادة دراسة الموقف والمتغيرات لاستعادة زمام المبادرة، وبدء خطوات جديدة في اتجاه تنفيذ الخطط القديمة.
والدكتورة عفاف يماني – صاحبة الإرادة القوية – من الفريق الأخير…وعلاقتي القوية بها على المستوى الثقافي والإبداعي والفكري واطلاعي على بعض كتاباتها وإبداعاتها التي حبستها في الأدراج لسنين طويلة يجعلني أقول – وأنا أصدر عنها كتابًا انطباعيًا – بأنها في الطريق لتكون من متصدري المشهد الثقافي في الوطن العربي في المرحلة القادمة، ليس على المستوى النقدي فقط ولكن على المستوى الإبداعي، وأن مرحلة التوقف والتردد التي استمرت لسنين طويلة قد انتهت، خاصة أن لدى الدكتورة الآن الوقت الذي يمكنها من إعادة قراءة دراساتها وإبداعاتها وإخراجها من الأدراج لكي ترى النور وتصدر وتتفاعل مع المتلقين.
والدكتورة عفاف يماني الناقدة استمعت إلى نقدي لها برحابة صدر عندما صارحتها بأنها بحبس إبداعاتها في الأدراج كل هذه السنين قد ظلمت نفسها كناقدة وكمبدعة، وقصرت أيضا في حق الحياة، الحياة الثقافية التي تنتمي إليها والمتلقي الذي يجب أن تصل هذه الدراسات والإبداعات إليه.
صارحتها بذلك رغم أنني شخصيًا أحبس في أدراجي مئات الأعمال وأحجبها عن النشر، لكن الأمر يختلف، فأنا أحجب هذه الأعمال عن النشر لأنني أخطط أن تصدر في سياق معين وفق برنامج محدد لتحقق هدفًا وضعته منذ سنين طويلة، ولذلك كثيرًا ما أعتذر عن عدم التعاون مع جهات يشرف عليها أصدقاء أعزاء، لأن هذه الجهات لن تحقق ما أريد، وأنا ممن يتمسكون بآرائهم وخططهم وأهدافهم السوية مهما كلف الأمر.
الدكتورة عفاف مرت بظروف حياتية وثقافية جعلتها تؤجل، وأنا أرى أن هذه الظروف لم تعد موجودة، وأن الطريق الآن أصبح ممهدًا لانطلاقة ثقافية نقدية إبداعية تستحقها الدكتورة عفاف يماني عن جدارة، وأعتقد بأنها ستقوم بها، وسنحتفل هذا العام إن شاء الله بجزء منها، فإلى المستقبل القريب الذي سنتحدث عنه بأمر الله على صفحات هذه المجلة الجميلة.
*كاتب وروائي للأطفال _ مصر
@writer702
أحبائي
أبنائي وبناتي
الدكتورة عفاف عبدالله هاشم يماني قامة ثقافية شامخة ومبدعة متألقة من مبدعات السعودية والأمة العربية
لفت نظري بعض المقربين مني والذين أثق بهم بأنني ربما قد بالغت في مقالي عن الدكتورة عفاف وقدراتها النقدية والإبداعية
وأنا أقول للمرة الألف : هذه العالمة الناقدة المبدعة قدراتها البجثية والإبداعية تمكنها من مشاركة أهل القمة النقدية والإبداعية العربية والعالمية
أحبائي
دعوة محبة
أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق وآدابه…واحترام البعض للبعض
ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض
نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض
جمال بركات…رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة
أستاذي ومعلمي الأديب الكبير الرمز والوالد الروحي جمال بركات
الدكتورة عفاف يماني مثقفة ذات تاريخ علمي وثقافي وتطوعي حافل بالنشاط
أنت تتحدث عن عقبات أوقفت مسيرتها عن الإنطلاق لفترة ما وتتنبأ بأن الانطلاق سوف يعود وأسرع مما مضى
أنا أتفق معك تماما في موضوع العراقيل الذي كثيرا ما أوقف مشروعات هامة في حياتنا جميعا ولا أظنك خارج هذا السياق
ولذلك نحن نشكرك نيابة عن الدكتورة المبدعة عفاف لأنك محرك للإرادة وباعث للأمل الذي يظل كامنا في داخل الإنسان مدى حياته
تحياتي القلبية
أستاذنا ومعلمنا الأديب الكبير الرمز ووالدنا الروحي جمال بركات
نحن كما قلت أنت مرات عديدة في وسائل الإعلام والندوات الثقافية نعيش عصر العصابات الثقافية
بل أنك قلت كثيرا أن بعض أفراد هذه العصابات زملاء تتعامل معهم وربما تشرب معهم الشاي وتضحكون
هل العصابات الثقافية موجودة في مصر فقط أم انها موجودة في كل الدول العربية والأجنبية…وهل عدم انطلاق الدكتورة عفاف كان جزاءا منه بسبب هذه العصابات…وهل هذه العصابات ستظل مسيطرة إلى الأبد
أسئلة تحيرني وأريد إجابة منك
كل التحية والتقدير
أستاذنا الأديب الكبير الرمز والوالد الروحي للمثقفين الأسوياء جمال بركات
عشت حياتك تقود المنظمات المدنية والثقافية وأنفقت في سبيل ذلك الأموال الطائلة والوقت والجهد الكبير
لماذا لاتقوم الآن بتشكيل فريق من حولك لإنجاز عمل ثقافي كبير يبقى أثره عند الله بعد مغادرة هذه الدنيا الفانية
أنت قدت المنظمات لعشرات السنين من أجل الارتقاء بالبشر وسلوك البشر ثم تركت هذه المنظمات وأبقيت قيادتك فقط لرئاسة مركز ثقافة الألفية الثالثة وحسب علمي أنك على وشك ترك هذه الرئاسة لشخصيات سعودية وخليجية
أرجوك شكل فريق الإنجاز هذا وضمني إليه لأنال الثواب الذي أطمح إليه
لك كل محبتي واحترامي
أستاذنا الأديب الكبير المعلم ووالدنا الروحي الطيب التقي النقي جمال بركات
أحسنت وأوضحت وأفصحت
ألف ألف تحية
أستاذنا وأديبنا الكبير الرمز الثقافي المعطاء جمال بركات
مقال جميل ومبدع عن مبدعة جميلة ومتألقة وتستحق كلماتك الجميلة
تحياتي القلبية لكما
كاتبنا الكبير وأبانا الروحي الأديب جمال بركات حفظه الله
لاحظنا في السنوات الماضية أن بعض موظفي وزارة الثقافة الذين كانوا بالكاد يكتبون أسماءهم فجأة أصبحوا من الأدباء والوزارة تطبع لهم الكتب فهل هذا تفعيل لنظرية( زيتنا في دقيقنا ) أم ماذا؟؟؟؟
مقال غاية في الروعة كالعادة يا أستاذ
الله عليك يا أستاذنا وأديبنا الكبير جمال بركات
والله على الدكتورة عفاف يماني صاحبة هذه الصفات الجميلة الرائعة
في انتظار المزيد من إبداعكما الجميل
تحياتي وتمنياتي الطيبة
أستاذي وأبي الروحي ورمز المحبة والتسامح الأديب الكبير المعلم والأب الروحي للمثقفين جمال بركات
رغم أنني قاربت على سن الستين إلا أنني اعتدت على منادتك بأبي الروحي كما اعتاد كل تلامذتك الذين كان بعضهم أكبر منك سنا
رأيت مقالك الأسبق الذي تحدثت فيه عن حوارك مع الكبار عبد التواب يوسف ومصطفى القاضي وسمير المدني وغيرهم حول أدب الأطفال
ورأيت حوارك حول أدب الأطفال في السعودية والخليج وذكرت فيه العديد من الأسماء المنطلقة وتنبأت بأن السعودية ستقود القافلة الثقافية
ورأيت أيضا في هذا المكان مقالك الرائع عن الدكتورة فضية الريس وقصة كتبتها عن الأطفال من القصص ذات التأثير
وهاهو مقالك عن العملاقة الثقافية الدكتورة عفاف التي تتنبأ بأنها ستكون على القمة الثقافية النقدية والإبداعية في السعودية والعالم العربي والعالم وأعلم بأنك ستصدر عنها كتابا بعد بضعة أسابيع كما أصدرت عن الرئيس خوسيه موخيكا
فمتى يكون لي مقال أيضا تكتب فيه بعض السطور عن أعمالي المتواضعة ومسيرتي البسيطة ولن أقول متى تكتب عني كتابا؟؟
أستاذنا ومعلمناالأديب الكبير جمال بركات
عهدناك على مدى عشرات السنين لاتقول شيئا إلا بعد فحص دقيق
وهذا يجعلنا في شوق حقيقي لما ستقدمه الدكتورة عفاف يماني للساحة النقدية ثم الإبداعية
مسيرة الدكتورة عفاف مسيرة جادة ومشرفة نعم لكن الأمر في هذا الزمن أصبح أكثر صعوبة من ذي قبل ولهذا أنا سأكون من المنتظرين والمتشوقين لدراساتها وإبداعها
تحياتي لمعاليك ومعالي الدكتورة وأسرة تحرير المجلة
أستاذي وأستاذ أساتذتي وأبي الروحي الأديب الكبير الرمز جمال بركات
عهدناك تقدم القامات الثقافية والإبداعية كما تمد يدك الكريمة إلى المواهب الشابة في الوسط الأدبي
وعهدناك لاتتحدث أبدا من فراغ في أي موضوع من الموضوعات التي يتناولها قلمك الجاد المبدع
والدكتورة عفاف يماني من متابعتي لها كانت بالفعل في دائرة الضوء دائما لكنها فجأة توارت عن الأنظار
ومن خبرتي في الحياة الثقافية وكما قلت أنت من يتوارى يكون إما قد أحبط وتوقف وإما يعد لانطلاقة كبيرة جديدة
وأنا أثق في حديثك عن انطلاقتها الجديدة
كل التحية لكما ولكل من يكتب حرفا لينير الطريق لآخر يستحق ذلك
كاتبنا الكبير المعلم أستاذنا وأستاذ أساتذتنا في حياتنا الثقافية الطيب التقي النقي جمال بركات
بحق كلمات من ألماس تضيء الطريق للموجهة إليه من جانب وتلتقي بالمتلقي الذي يريد الجديد من جانب آخر
الدكتورة عفاف يماني سعودية الجنسية نعم لكنها كانت الفائزة برئاسة مشروع الحلم العربي في اختيار من غالبية العضوات وهذه النقطة ربما أردت أنت تجاوزها رغم أهميتها فمن طرحن آلية الاختيار عادن ورفضنه عندما نجحت هي…وهي لم يتم اختيارها إلا لكفاءتها وثقة بقية العضوات فيها
أنا شخصيا أتمنى أن تعود لانطلاقتها القوية وبقوة أكثر من السابق
أحييك والدنا وأحيي الدكتورة عفاف
جميل ورائع دائما أستاذنا الأديب الكبير الوالد الروحي جمال بركات
رمز التسامح والمحبة والعطاء في العالم ورمز المصداقية في الأقوال والأفعال
أستاذنا جمال بركات الأديب الكبير الرائع والأب الروحي للمثقفين
سلمت يدك وحرفك الراقي الذي يبني وينشر ثقافة المحبة والعطاء
رفيق العمر الكبير بحق والأديب بصدق والأستاذ بتلامذته الكبار جمال بركات
تتحفنا دائما بدرر من الكلمات التي تكون في الصميم وترسم لنا أجمل صورة اخترتها بدقة
محبتي الخالصة
أستاذنا جمال بركات
والله مقال رائع جدا تسلم اليد التي كتبته وربنا يعطيك الصحة يا أديبنا الكبير
أستاذنا الأديب الكبير المعلم ووالدنا الروحي الطيب التقي النقي جمال بركات
اسمح لي أن أوجه سؤالا للأستاذة الدكتورة عفاف عبدالله يماني التي كانت ومازالت وستظل بعلمها وإبداعها موجودة بقوة على سطح المشهد الثقافي
يا أستاذتنا الدكتورة أنت تم اختيارك رئيسة لمشروع الحلم العربي …وهذا الاختيار لم يأت من فراغ وإنما جاء بناء على علمك ونشاطك المميز وشخصيتك المتميزة فلماذا توقف المشروع؟؟؟ وإذا كان هناك عراقيل من البعض لماذا وأنت سيدة الاتصالات المتميزة والقدرات العالية لم تحاولي علاج ذلك ليكتمل بناء الحلم العربي….وهل كان لفشل مشروع الحلم العربي التأثير الكبير الذي عطل مسيرتك….وهل ستحاولين من جديد كما يقول أستاذنا جمال بركات
أسئلة أتمنى معرفة إجاباتها
تحياتي من القلب لكما ولهذه المجلة
كاتبنا الكبير ومعلمنا ووالدنا الروحي جمال بركات
من الجميل أن تسخر قلمك وفكرك ووقتك للآخرين الذين يستحقون في زمن أصبح كل إنسان يهتم بذاته فقط ويتقوقع داخلها
وهذه ثقافة العطاء التي تدعو لها دائما
كل التحية والتقدير لك وللدكتورة التي تحتفي بها
أستاذنا الأديب العربي الكبير ووالدنا الروحي جمال بركات
الدكتورة عفاف يماني هي أستاذة النقدالأدبي والأدب الحديث ويلقبونها بلؤلؤة الأدب العربي
منذ عدة سنوات توقف نشاطها الذي كان يملأ كل الملتقيات والمؤتمرات في الشرق والغرب
وها أنت تفرحنا وتخبرنا بأنها خلال هذه الفترة كانت تجهز لانطلاقة أدبية وإبداعية كبيرة لتكون على القمة النقدية والإبداعية
نحن من متابعتنا الطويلة لك نعرف حجم مصداقيتك وأنك لاتتحدث عن أمر إلا وأنت تعرفه تماما لذلك نحن واثقون في كل كلمة قلتها وننتظر النتائج
أستاذي الأديب الكبير رمز الثقافة السوية والتسامح والعطاء جمال بركات
أنت دائما المثل الجميل لعطاء الآخرين وللتنوير والإشارة الجميلة للنماذج الجميلة المبدعة التي تستحق حروف قلمك الذهبية
أستاذنا المعلم الدكتورة عفاف يماني من الوجوه المعروفة داخل الأوساط الجامعية والثقافية والتطوعية وهي بالفعل ليست وجها عاديا ولكن وجها متألقا
أنا شخصيا كنت من المعجبات بتألقها وهالة الضوء المحيطة بها ولكنها فجأة توارت عن الأنظار ونحن ننظر دائما لمن توارى عن الأنظار على أنه اما أن يكون قد أعطى ماعنده ثم توقف واما أن يكون توارى ليعد عملا كبيرا جديدا
أنت في مقالك الذهبي أخبرتنا بأنها من النوع الثاني الذي توارى ليعد عملا كبيرا وهي بالفعل أهلا لذلك
ولذلك علينا أن ننتظر هذا العمل الكبير وكلنا ثقة بأنه سيكون بحجم علم وقدرات الدكتورة المبدعة عفاف يماني
تحياتي القلبية لك كأستاذنادر في هذا الزمن ولها كمبدعة غير عادية
كاتبنا المبدع الأديب الكبير الرمز جمال بركات
يالروائعك التي تجعلنا نتابع كل حروفك بشوق ومحبة واقتناع
بوركت وحفظك الله لأحبابك
جمال بركات
كبير بإبداعك…كبير بعطائك…كبير بإنسانيتك ونشرك لثقافة الحب والخير والتسامح
عشت حياتك تفتح الأبواب للآخرين دون تفرقة بين فئة وفئة
أحييك بكل نبضات قلبي
أديبنا الكبير المعلم جمال بركات
عشت عشرات السنين وأنت نجم الندوات الأدبية ويشار إليك بالبنان باعتبار أنك تمد يد المساعدة لكل من يطلبها وتأخذ بيد الشباب رغم أنك كنت واحدا منهم مع الفارق
وكان الكاتب الصحفي والأديب الكبير مدير تحرير جريدة الجمهورية وسكرتير عام اتحاد الكتاب يعاونك في ذلك ويأخذ بكل توصياتك في موضوعات النشر للشباب
مع متغيرات الزمن قلت المساحة المتاحة أمام الشباب بل وأمام الكبار وأصبحت الكعكة الثقافية بين أيدي فئة محددة كثيرا ما وصفتها أنت بالعصابات الثقافية
وأنا سأقترح عليك اقتراح من باب الاجتهاد وأنا أعلم أن معظم مساعديك في مركز ثقافة الألفية الثالثة قد توفاهم الله :: لماذا لاتتعاون مع الدكتورة عفاف يماني وبعض المخلصين ومنهم بالطبع كاتبنا الكبير مصطفى القاضي لإرساء قواعد مشروع ثقافي يساعد المواهب الشابة الحقيقية من جانب ويكرم كبار المبدعين ليس بالمال ولكن بتيسير الأمور لهم من جانب آخر؟؟
ليتك تفكر في هذا الآمر
;كل التحية لمقامكم الرفيع
أتفق معك تماما يادكتورة
أديبنا العربي الكبير ومعلم الأجيال جمال بركات
المبدعون والصحفيون والمتطوعون في العمل المدني والإنساني يعتبرونك الأب الروحي لهم
فأنت كنت ومازلت في هذه الأنشطة الثلاثة المرجع الذي يرجع إليه من يريد أن يصل إلى أفضل السبل
والدكتورة عفاف هاشم يماني بالفعل قمة ثقافية أدبية تطوعية وربما هذا ماجعلك تأمل فيها انطلاقة متميزة تجعلها تتفوق على كل من حولها بل وعلى من خارج السعودية وخارج الوطن العربي
أنا شخصيا كنت من متابعيها وأحبها وكنت أنتظر خططها للحلم العربي التي اختيرت لرئاسته وأرجو وأنت من الداعمين لها أن تذكرها بذلك بل وأطلب منك أن تساعدها على إنجاز ذلك
تحية من القلب لكما معا ولهذه المجلة الجميلة
مقال بديع بقلم مبدع عن دكتورة مبدعة
شكرا كاتبنا الكبير جمال بركات
شكرا مبدعتنا الكبيرة الدكتورة عفاف يماني
الأب الروحي والأديب الكبير المعلم جمال بركات
كلماتك دائما ذهبية وتسعد من تكتب عنه وتسعد القراء
تحية لك من ابنة مخلصة
كلام كبار عن كبار
أديبنا الكبير الأب الروحي للأدباء جمال بركات يكتب عن لؤلؤة الأدب العربيالدكتورة عفاف يماني
أحييكما من القلب
صديقي وحبيبي الأديب جمال بركات
أنت كبير نعم بثقافتك وقلمك وخلقك الرفيع وتاريخك الثقافي والإبداعي بيننا
لكن اسمح لي أن أنتقدك وأعرف أنك لاتضيق بالنقد
في السنوات الأخيرة أراك في نشاطك الواسع تميل إلى النشاط الثقافي والإبداعي في المملكة العربية السعودية على حساب نشاط ثقافي آخر نشأت وترعرعت في داخله
بالطبع كلنا نعرف أن ميولك واتجاهاتك لايمكن أن ترتبط بأمور مادية لكن يمكن أن يكون لنفورك مما يحدث في الساحة التي نشأت فيها بعض الأسباب خاصة وأنك تصفهم دائما بالعصابات الثقافية ومن الممكن بالفعل أن تكون الساحة الثقافية السعودية هي المتفوقة اليوم وفي المستقبل أنا لست متابعا المتابعة التي تمكنني من الحكم لكن أعرف بأنك أستاذ أساتذة المتابعة ولاتحكم من فراغ
معاشرتي ومتابعتي لك على مدى 40 عاما هي ما تجعلني أقول ذلك
وعلى كل أنا في انتظار ما ستعطيه الأستاذة الدكتورة عفاف في الفترة القادمة فهذا هو الفيصل
أستاذنا الأديب العربي الكبير المعلم إبداعا وخلقا ووالدنا الروحي التقي النقي جمال بركات
الدكتورة عفاف يماني قامة ثقافية شامخة ما من شك في ذلك
أنت على يوتيوب كتبت معلقا عليها ب : ابنتي الدكتورة عفاف
وفي تويتر تخاطبها ب : أختي الدكتورة عفاف
أنا أعلم بأنك الأستاذ والأب الروحي ورمز الثقافة السوية بشهادة كل من حولك وأنا أولهم
وأنا هنا بعد متابعتي للدكتورة عفاف واستماعي لبعض أحاديثها في المساحة التي تتحدث فيها
أقول هذه السيدة الفيلسوفة التي تفلسف الأمور الحياتية وهي تتحدث فلسفة واقعية مقنعة للعقل ومتفاعلة مع القلب لم تحصل على ربع حقها وهي الآن متقاعدة من الجامعة فهل من المنطقي أن تحصل على ما تستحق الآن وقد ابتعدت عن أماكن التأثير ومراكز النفوذ ودوائر الاتصالات؟؟؟؟
أعرف أن التاريخ قد سجل الكثير من الأسماء التي كانت انطلاقاتها بعد سن الستين لكن هذه حالات الاستثناء فهل أنت تعتبرها حالة استنثناء منهم؟؟
الذي أعرفه جيدا أنك تبني رأيك دائما على أسس متينة وأتشوق لرؤية هذه الأسس قريبا
تمنياتي لك بدوام الصحة والعافية وللدكتورة اللؤلؤة بالانطلاق والبريق
أستاذنا الأديب النجم الكبير المعلم جمال بركات
أهنئك على هذا المقال الجيد وأهنئ من فازت به الأستاذة الدكتورة عفاف يماني
كل التحية والتقدير
صباح الفل يا أستاذنا جمال بركات
قبل ذهابي للعمل أردت أن أقول لك صباح الخير وأنت من أفضل من يقولون ذلك
في هذا الزمن الصعب أصبحت هذه التحية عزيزة وصعبة على أفواه المحيطين بنا
لكنك أنت ماشاء الله تقولها بفمك وبابتسامتك وبقلمك وبحروفك الذهبية المعطرة بالفل والياسمين
وما هذا المقال الرائع إلا عبارة عن صباح الفل والإشراق والتحفيز للمبدعة الكبيرة الجميلة المتألقة الدكتورة عفاف يماني من رمز الثقافة الجميلة ورمز المثقفين الحقيقيين الأديب الكبير جمال بركات
للمثقفين الكبيرين جمال وعفاف تحياتي القلبية
أديبنا الكبير المعلم جمال بركات
مقال رائع عن مبدعة رائعة
مبدعنا الكبير الأديب المتألق والمفكر الكبير والأب الروحي جمال بركات
في هذا المقال أنت كنت واضحا في إشارتك إلى أن الدكتورة عفاف عبد الله يماني قامة ثقافية في طريقها لتتصدر الساحة الثقافية العربية والعالمية أو بصيغة أدق ستكون مع هذه القمة
والسؤال الذي أريد طرحه هل ستتم مشروعات ثقافية مشتركة بينكما لصالح الثقافة العربية والإنسانية…أنا شخصيا أتمنى بل وأتمنى أن يتم التعاون الحقيقي بين المثقفين العرب بنوايا صادقة وصافية دون التعويل على المصالح الشخصية الضيقة التي سيطرت على غالبية علاقات الماضي
وهل في حالة هذا التعاون المخلص ستمتد إليكما يد راعية تؤمن بدور الثقافة في المجتمعات لتكون اليد الراعية السخية أم أن هذه الأيدي ستظل ترعى الجوانب غير الثقافية وتبخل على الجوانب الثقافية؟؟
وهل لو احتاجت الدكتورة في مشروعاتها الثقافية إلى بعض التيسير من المؤسسات الثقافية المختلفة في الدول العربية ستجد هذا التيسير والتعاون أم ستقابل بالروتين الذي نعرفه جميعا
على كل الأحوال الأيام القادمة هي التي ستجيب على هذه التساؤلات وإرادة الدكتورة عفاف ستجيب قبل الجميع بالطبع
كل التحية والتقدير لكما مع باقة ورد
وتحياتي لفرقد الإبداعية ولنادي الطائف الأدبي
صباح الخير لأستاذنا جمال بركات
صاحب السيرة العطرة وباعث الأمل
وصباح الخير للدكتورة عفاف التي ننتظر منها الكثير
وصباح الخير لمن يفتحون نوافذ الإبداع كهذه المجلة البديعة
أستاذنا وأديبنا المثقف الكبير الأب الروحي الطيب المعطاء جمال بركات
كنا دائما عندما نستمع إليك في ندوات التألق الإبداعي في سنوات الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي نلاحظ بعض القسوة على الكتاب ونعرف أن الغرض من ذلك هو أخذ الأمور بجدية والاتجاه نحو إبداع جيد جميل ..وكان البعض يغضب منك كثيرا على هذه القسوة المفيدة…لكن الأمر يختلف عندما تقوم بتقديم أهل الإبداع الجيد الذي يفيد القراء بل ويفيد المبدعين ككتابات الدكتورة عفاف يماني
ولذلك أنا أستبشر خيرا من أمثال الدكتورة عفاف وهي الشخصية المثقفة المبدعة التي تعرف المفردات الحقيقية للإبداع وأتمنى أن أرى مشروعها الإبداعي والنقدي الكبير قريبا
أحيي معاليك وعاليها
أحسنت أديبنا العربي الكبير المتألق جمال بركات
كلمات ذهبية عن مبدعة ذهبية عربية سعودية
نريد المزيد
كاتبنا الكبير جمال بركات
شكرا لاستقطاعك جزءا ثمينا من وقتك لخدمةالآخرين
الدكتورة عفاف بحق تستحق فهي قيمة وقامة ثقافية حقيقية
حفظكما الله
أستاذي ومعلمي وأبي الروحي الأديب الكبير المعلم التقي النقي جمال بركات
في يوم الجمعة وهو اليوم الذي يستجاب فيه الدعاء أدعو لك وللدكتورة عفاف عبد الله يماني بأن يوفقكما الله في نشر ثقافة سوية يستفيد منها البشر في زمن سادت فيه هجمات الأدوات الظلامية والانحلالية والمفسدة لعقول الأجيال الصاعدة التي لم يعد الكتاب مصدر ثقافتها وإنما هذه الوسائل التي تبث كل ما يخرب العقول ويقود نحو التبعية والهاوية
أستاذي أعرف تماما بأنك من مسايري التطور لتجعله في خدمة القيم والمبادئ والمثل العليا عبر ثقافة سوية ولذلك أنا أتمنى على مسئولي الثقافة أن يهتموا بثقافة تبني بحق وليس ثقافة تحصيل حاصل كما يفعلون الآن
أتمنى لك وللدكتورة كل التوفيق
مع دعاء يوم الجمعة المستجاب
مقالة جميلة حقيقة
ومن أستاذ يعرف من حوله قيمة قلمه إلى دكتورة مبدعة ناقدة متألقة
تحياتي
الكاتب الكبير المعلم والأب الروحي الطيب المعطاء جمال بركات
ليس غريبا على من ظل يعطي داخل وسطه الثقافي وداخل المجتمع المدني والعمل التطوعي لعشرات السنين أن يمتد بالعطاء إلى من يستحقون في البلد الحبيب وللإخوة المثقفين المبدعين الأشراف النبلاء والدكتورة عفاف يماني بالطبع في الصدارة
أستاذي الكبير التاريخ الثقافي يقول بكل وضوح أن كثيرين ممن مددت إليهم يد العون على المستوى الثقافي والإبداعي والحياتي أساءوا إليك وإلى المقربين منك بطريقة أو بأخرى ظنا منهم بأن ذلك سيحقق لهم المكاسب المرجوة لكنهم لما عادوا بخفي حنين وأنت تعرف غالبيتهم عادوا إلى سيرتهم الأولى في التقرب منك والتودد إليك وطلب العون والمدد والسند خاصة وقد ابيض شعرهم وانحنت أجسادهم وانقطعت بهم سبل التواصل والعلاقات بفعل الإزاحة الطبيعية وبلوغ سن التقاعد وضياع المكان الذي كان يشكل لهم بعض النفوذ ويمكنهم من التواصل عبر شبكة الاتصالات
الدكتورة عفاف وأمثالها ليسوا من هذا النوع فتاريخها الناصع البياض يشهد لها بذلك
وأنا أتفق معك في تألق وتفوق الساحة الثقافية في المملكة العربية السعودية في قادم الأيام لتكون في الصدارة
وأتمنى أن تتحقق رؤيتك وتكون الدكتورة عفاف عبدالله يماني تمثل هذه الصدارة
كل الود والإعزاز والتقدير والتحية القلبية لك وللدكتورة عفاف وللجميع
أستاذنا جمال بركات
سلمت أناملك الكريمة يا كبير
أحسنت أستاذنا جمال بركات
الكتابة عمن يستحقون فضيلة جليلة
بارك الله فيمن كتب وفيمن كتب عنها
أديبنا الكبير ووالدنا التقي النقي الروحي جمال بركات
صاحب ( في حب سيدنا محمد ) و ( أحببتك في الله ) و (رمضان شهر النور والغفران )و (في حب سيدنا المسيح )
نشرك لثقافة الحب سيظل تاجا يزين كتاباتك الجميلة البديعة
ونشرك عن المثقفين الجادين الجيدين كالدكتورة عفاف هو درسللآخرين ليتعلموا كيف يوجهون أقلامهم
دمت بصحة وعافية وخير وتألق
أحييك من القلب
كاتبنا الكبير المعلم جمال بركات
أحسنت أحسنت أحسنت
أستاذنا الكبير جمال بركات
في زمن الأنانية والنرجسية أحييك على كتابتك عن هذه القامة الأدبية والثقافية الدكتورة عفاف عبد الله يماني
لو فعل 1% من المثقفين ذلك لتغير المشهد تماما
والدنا الروحي التقي النقي الأديب العربي الكبير ومصباحنا المنير رمز الصفاء والنقاء والعطاء الذي بدون حدود وبدون أي أي مقابل وترفض المقابل إذا قدم إليك في أي صورة من الصور….الجميع يعرف علاقاتك السابقة بالكبار وصداقتك لهم أمثال الدكتور عبد القادر القط والدكتور عبد الحميد إبراهيم وعبد العال الحمامصي وغيرهم وغيرهم…والدكتورة عفاف حصلت على الدكتوراه في النقد من القاهرة..فهل هذا يعني أن تنطلق انطلاقة جديدة من القاهرة ولكن انطلاقة أكبر من الدكتوراه….اعتدنا على أنك لاتقول إلا ما أنت واثق منه فبالتوفيق للدكتورة
تحياتي القلبية لكما وللمجلة
التميز لايورث إلا تميزا فالتفوق العلمي الدراسي وبعده مرحلة التدريس تكبح عجلة الإنطلاق لأن تدريس النقد غير إبداع النقد فلعلها توقفت الدكتورة عفاف لتستعيد وهج حضورها في التعامل مع الإبداع ولكن بصورة ناقدة محترفة بعيدا عن تقنين التدريس الأكاديمي القاتل للإبداع .
وتأمينا على كلام مولانا جمال بركات ستعود ولا يتأخز السيل إلا لكبره .
ستعود بإذن الله
كلام جميل من والدنا الروحي عميد الأدباء جمال بركات
الدكتورة عفاف يماني بتاريخها الثقافي والإبداعي تستحق ذلك