معرض “ذاكرة 2025”.. يتألق بأتليه جده

بانوراما لوحة تشكيلية.. للفنان فايز الحارثي

منذ 7 أشهر
145
0
تدشين نادي عزف الإبداع.. ومعرض روحانيات

منذ سنة واحدة
307
0
نادي “تلوين” للفنون البصرية بجدة

منذ سنة واحدة
324
0
بانوراما.. لوحة فنية للفنان التشكيلي محمد الرباط

منذ سنة واحدة
630
0

أخر الأخبار

افتتاحية العدد (123)

منذ يومين
56
0
د. محمد أبو شوارب: النقاد تلاميذ الشعراء وأقل منهم ثقافةً ووعيًا

منذ يومين
87
0
الكتاب الورقي.. بين الصمود المعرفي والاجتياح التقني

منذ يومين
265
0
الليل.. واجهة الإلهام وضالة الأدباء

منذ يومين
78
1
جناية النَّقْدِ.. بَينَ الطَّبْعِ والصَّنعَة

منذ يومين
17
0
شَفْرَةُ الإِدْرَاكِ المَيْتافِيْزِيْقِيْ.. تَفْكِيْكُ الهُوِيَّةِ في رِوَايَةِ (إسْلامُوْفُوبْيَا) بَيْنَ وَهْمِ التَّطَرُّفِ وحَقِيقَةِ الجَوْهَر للروائية نجوى الطامي

منذ يومين
18
0

الأكثر مشاهدة

سلطنة عُمان ضيف شرف معرض الرياض الدولي للكتاب 2023

الرياض_فرقد تستضيف هيئة الأدب والنشر والترجمة، سلطنة عُمان الشقيقة كضيف شرف للدورة المقبلة من معرض الرياض الدولي للكتاب 2023، والذي سيقام تحت شعار "وجهة ملهمة" خلال …

منذ سنتين
12042
0

قصائد نادرة (9): رثائية أبي الحسن التهامي لابنه

منذ سنتين
11682
0
شعر الرثاء بين تفريغ الأحزان وتعزيز السلوان

منذ سنتين
10918
0
ما يجب أن تعرفه عن السرد

منذ 4 سنوات
10050
5
(أدب) كلمة عبر العصور

منذ 3 سنوات
8262
0

فوزية القثمي* المعرض الشخصي للفنان التشكيلي عبد الرحمن مغربي، وقام بافتتاحه رجل …

معرض “ذاكرة 2025”.. يتألق بأتليه جده

منذ يومين

شريفة المالكي 01 ديسمبر 2025 06:40: م

شاركنا على فيسبوك شاركنا على تويتر شاركنا على لينكدن شاركنا على انستغرام

فوزية القثمي*

المعرض الشخصي للفنان التشكيلي عبد الرحمن مغربي، وقام بافتتاحه رجل الأعمال الأستاذ سعد المغربي الخميس (13 نوفمبر 2025) المعرض الشخصي التاسع للفنان التشكيلي عبدالرحمن المغربي، في أتليه جدة للفنون الجميلة استمر لمدة أسبوعين.

يتحدث الفنان عن المعرض:

هو مشروع فني يتمحور حول العالم الداخلي للفنان، تحديدًا العقل الباطن وما يحمله من تراكمات حياتية وشخصية وعملية ودراسية. يقوم المعرض على فكرة أن الفنان ابن بيئته، وأن التجربة البصرية والجمالية التي يمر بها الإنسان تتحوّل مع الزمن إلى مخزونٍ صامت داخل الذاكرة، ينعكس لاحقًا على أعماله الفنية.

يضم المعرض أكثر من 30 عملًا فنيًا مستلهمًا من قرية خُلَيص، وهي القرية الأم والبيئة التي نشأ فيها الفنان.. وتُعد خُلَيص منطقة غنية بالعادات والتقاليد والقيم الجمالية الأصيلة، ما يجعلها مصدرًا خصبًا للذاكرة البصرية والثقافية. وقد حاول الفنان عبر هذا المعرض إعادة تفكيك هذه الذاكرة وإعادة صياغتها بصريًا من خلال أعمال تشكيلية تستند إلى المشاهدات اليومية، والقصص الشعبية، والعناصر البصرية المتجذّرة في البيئة المحلية.

إن “ذاكرة” هنا لا تعني مجرد استرجاع للماضي، بل هي عملية فرز وانتقاء وإعادة بناء، حيث يقوم العقل الباطن بخلق مساحة تُمكّن الفنان من تحويل تجاربه المتراكمة إلى أعمال تحمل رؤية معاصرة، وفي الوقت ذاته تظل مرتبطة بجذورها الثقافية.. هكذا يصبح المعرض رحلة بين الماضي والحاضر، بين الذات والمكان، وبين الذاكرة والتشكيل الفني.