
إلى عالم الكائنات البرية “Where The Wild Things Are ” كتاب صنع بإتقان
فاطمة يعقوب خوجة* يستشهد المدربون الأجانب، في أغلب ورشات كتابة القصة المصورة، بقصة Where the Wild Things Are التي كتبها، ورسمها (موريس سينداك) عام ١٩٦٣م.
فاطمة يعقوب خوجة* يستشهد المدربون الأجانب، في أغلب ورشات كتابة القصة المصورة، بقصة Where the Wild Things Are التي كتبها، ورسمها (موريس سينداك) عام ١٩٦٣م.
فاطمة يعقوب خوجة* يكاد يكون خيار الراوي، هو الخيار الأهم الذي على الكاتب أن يختاره قبل الشروع بكتابة قصته، وأن يحدد وجهة النظر التي يود
فاطمة يعقوب خوجة* يؤكد المهتمون بالكتابة الإبداعية للطفل، أن تكون القصة المكتوبة قصيرة في عدد صفحاتها، قليلة في عدد كلماتها، لكنها كبيرة في فكرتها. كبيرة
فاطمة يعقوب خوجة* تحدثنا في العدد السابق عن الجمهور الأول لكتاب الطفل، وهم الأطفال أنفسهم، وذكرنا خصائصهم التي يضعها الكاتب نصب عينيه قبل، وأثناء، وبعد
فاطمة يعقوب خوجة* يختلف كتاب الأطفال عن كتاب الكبار في كل التفاصيل؛ ابتداء من شكله الخارجي، وانتهاء بطريقة نشره وتسويقه للجمهور. فمن هم جمهور
فاطمة يعقوب خوجة* على مرِّ السنين، ألهمتني القراءة لأطفالي، خلق شخصيات خيالية، وبناء حبكات قصصية، تتناسب مع مواقف حياتهم اليومية. حكيتها لهم ولأصدقائهم، استحسنته