ياسر الأطرش* ‏الذارفونَ حكاياهمْ ودمعَهُمُ ‏الصامتونَ وما في صوتهم بَكَمُ ‏الواقفونَ على رجلين من عبثٍ ‏المقفرونَ فما في نومهم حلُمُ ‏الخائض …

ماجد سليمان* مَا أَصْعَبَ الفَقْدَ تُضْنِينَا نَوَائِبُهُ وَكَيْفَ نَنْسَى الَّذِي طَابَتْ مَنَاقِبُهُ الـمَجْدُ يَتْبَعُهُ حَيْثُ اهْتَدَى وَمَضَى أَسْد …

أحمد نناوي* رأيتُ الشافعيَّ مع السيوطي وقد سبقتْ خطاهُ المنفلوطي   أشارَ إلى الثيابِ وقالَ: عفوًا فهذا الثوبُ من أثرِ الخيوطِ   فقلتُ: أجلْ ولكنْ سوفَ تب …

  محمد إبراهيم الفلاح* في حُزنِكِ أعلَمُ كيفَ التِّيه وَيَقولُ جُنوني أنا أَهديه إنِّي مَفتونٌ بامْرأةٍ هي مَعنى الأُنثى لا تَشبيه لو تَحزنُ ت …

إعداد_هدى الشهري هو حَبِيْبُ بنُ أَوْسِ الطائي، غلبت عليه السمرة، والطول والفصاحة، كان عَذْبَ العِبَارَةِ مَعَ تَمْتَمَةٍ قَلِيْلَةٍ، وُلِدَ فِي أَيَّامِ الرَّش …

محمد أحمد السناب* تعلَّم كيفَ تكونُ بينَ يديهَا كنجمتينِ لا تعترفَانِ بقانُونِ الجَاذِبِيَّةِ يُشِعُّ الضَّوءَ من قَسَمَاتِ السَّدِيمِ لا شُهبَ تُخِيفُكُمَا …

‏ مرتضى الشهاب* ‏أرثيكَ أم هذا الرثاءُ رثائيا ‏يا واهبَ المعنى لكلِّ حياتيا ‏ما عدتُ أذكرُ هل سمعتَ مناديًا  ‏ينعاكَ أم كانَ النعيُّ نعانيا ‏ذبلتْ عظامي، ما تك …

 عدنان آل ناصر* ‏الضِّحْكَةُ العَسْلَى الشَّهِّيَّةُ سِلْعَتِيْ ‏تَغْزُوْ قُلْوبَ الفَاتِنَاتِ وتَأْسِرُ ‏وإذَا غَمَزْتُ بِطَرْفِ عَيْنِيَ تَرْتَمِيْ ‏عَنْ جَا …

إبراهيم الصَّوَّانِي* دون اعتباراتٍ إليّ تقدّمي ‏وتشكّلي في راحتيّ دعاءَ ‏يا من تشاركني أغانيها فإذْ ‏لشعورها نتشارك الإصغاءَ ‏كرّرتُني حتى فقدتُ حقيقتي ‏طال …

‏ سارة بشار الزين* ‏يا صحوة الحرفِ من جوعِ النهاياتِ ‏الآن أُبصِرُ في قمحي نبوءاتي ‏تهذي المسافةُ في عيني فأسألها ‏من ذا يُريقُ على عيني مسافاتي؟ ‏مبلولةٌ بالش …